للثوم العديد من الميزات المفيدة للصحة عرفت منذ العصور القديمة وقد أثبت العلم الحديث منافعها
هناك طرق عديدة للإستفادة من الخصائص المميزة للثوم
لكن للأسف يفشل كثير من الناس أن يعالج نفسه بالثوم نظرا لرائحته المزعجة
فكلنا يعلم أنه لا شيء أكثر تنفيراً من رائحة الثوم وهي تنبعث من فم شخص يتحدث إلينا
وأن التخلص من آثار هذه الرائحة، التي قد تدوم يوماً أو أكثر، هو أمر في غاية الصعوبة
علما بأن الثوم هو من أكثر الأطعمة احتواء على مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية المفيدة
مثل الفيتامينين C وB6، ومعدني السيلينيوم والمنغنيز
كما ثبت أن الثوم يدعم عمل الجهاز المناعي، ويفيد القلب، ويقتل الجراثيم، ويخفف من احتمال الإصابة ببعض أنواع السرطان..
لكن ما هو السبيل لتناول الثوم والإستفادة من مزاياه بدون التعرض للرائحة الكريهة وبقوة مضاعفة
هذا ما ستتعرف عليه بعد مشاهدة هذا الفيديو